قم بمشاركة المقال
تحذر الدراسة من أن العواصف الشمسية القوية قد تؤدي في بعض الأحيان إلى تعطيل الأقمار الصناعية وتعطل الخدمات المعتمدة عليها مثل الاتصالات والشبكات الملاحية.
كما يمكن أن تسبب اضطرابات قوية في المجال المغناطيسي للأرض وتعطيل شبكات الطاقة الكهربائية في المناطق عالية العرض.
وبالإضافة إلى ذلك، تخلق هذه العواصف الشمسية شفقًا جميلاً في السماء، مما يجعل عام 2024 فرصة رائعة لمشاهدة الشفق القطبي.
يعمل الباحثون على اكتشاف طرق جديدة لتحديد الحد الأقصى للطاقة الشمسية، ولكن يتطلب ذلك فهمًا أعمق للشمس ودورتها الشمسية.كل 11 عامًا تقريبًا، تحدث ظاهرة مثيرة على سطح الشمس تعرف بـ "الحد الأقصى للطاقة الشمسية". تظهر في هذه الفترة العديد من البقع الداكنة الغريبة على سطح الشمس، وتتجمع معًا لتشكل ما يشبه الأرخبيل.
وتحدث هذه البقع نتيجة لتغيرات كبيرة في المجال المغناطيسي للشمس، وتطلق الشمس أيضًا انفجارات قوية من الطاقة نحو الأرض، مما يؤدي إلى حدوث "عواصف شمسية" قد تتسبب في تعطيل الأقمار الصناعية والإنترنت.وتحدث هذه البقع نتيجة لتغيرات كبيرة في المجال المغناطيسي للشمس، وتطلق الشمس أيضًا انفجارات قوية من الطاقة نحو الأرض، مما يؤدي إلى حدوث "عواصف شمسية" قد تتسبب في تعطيل الأقمار الصناعية والإنترنت.
وفقًا لدراسة جديدة، من المتوقع أن يحدث الحد الأقصى للطاقة الشمسية في وقت أقرب من المتوقع، حيث تشير توقعات فريق من الباحثين الهنود إلى وقوعه في أوائل عام 2024، بينما تشير توقعات وكالة ناسا إلى وقوعه في أواخر عام 2025.