قم بمشاركة المقال
كم قبل شهر جاء عمي ببيتنا وسلمت عليه وبعدها سألني صح خلصتي دراسه قلت ايه وبعدها امي زارتهم وجلست عند زوجته وهو جالس يسولف معهم من بعض المواضيع جاب سيرتي زينب بزوجها ولدي ما شاء الله كبرت ومن هالكلام وامي لما جت قالت لي وانا مصدومه م توقعت يسأل عن دراستي عشان يخطبني لولده المشكله مو هنا لما صارت عزيمه
عندهم رحت انا واختي وسلم وقال ياهلا ليش م تزوريني م تسألين عني انا عمك حسبت ابوك بجيب اسم مستعار لولد عمي عشان م انقفط .. وبعدها يسأل زوجته وين مازن نايم ويناظر لي ع باله اني ببتسم وانحرج وانا م دريت عن ولده خير شر حتى لما كنا صغار دايم نتهاوش انا وياه ونقصف جبهات بعض هو كبري والمفروض انا ثاني جامعه لكن الحظ
ماش المهم آخر شي قالي ما شاء الله ياحلو فستانك طالعه عروس انا هنا جتني لحظة إدراك انه خلاص مخطط اني لولده، الصدق عمي طيب لكن مستحيل آخذ ولده لو وش يصير ولا ابي احد يجبرني ع شي ولده يحبني لكن افعاله م تبين حبته القراده، مواقف كثيره من بعدها كرهت ولده