قم بمشاركة المقال
ترحيل الموظفين من الإمارات
تُعد دولة الإمارات واحدة من الدول التي يقبل عليها الكثير من الباحثين والراغبين في العمل، حيث تعتبر واحدة من الدول الغنية. أظهرت الدراسات أن عدد الوافدين إليها يفوق عدد السكان الأصليين بها. لذا، قررت الحكومة الإماراتية ترحيل كافة الموظفين من أبناء الجنسية الآسيوية.
التحديات والأرقام
يوجد داخل دولة الإمارات أكثر من 200 جنسية مختلفة تعمل فيها، حيث تجاوز عدد الوافدين عدد السكان الأصليين. أظهرت الإحصائيات أن عدد سكان الإمارات يبلغ حوالي 9,282,410 نسمة، وتم تسجيل حوالي 8.7 مليون مهاجر. هذه الأرقام مأخوذة من إحصائيات للمركز الاتحادي للإحصاء.
الجاليات والتحديات
تعتبر الجالية الهندية واحدة من أكبر الجاليات العاملة في الإمارات، تليها الجاليات الباكستانية والبنغالية وغيرها من الجنسيات الآسيوية والأوروبية والأفريقية. تداولت الأخبار بنية وزارة الداخلية الإماراتية ترحيل العاملين من الجنسيات الآسيوية بسبب مخالفاتهم المتكررة للقوانين العملية وعدم الالتزام بالضوابط واللوائح.
قرار الترحيل
تداولت العديد من الأخبار تفيد بنية وزارة الداخلية الإماراتية ترحيل الوافدين من الجنسية الباكستانية بسبب انتهاكهم للقوانين والضوابط العملية. يأتي هذا القرار في إطار تطبيق القوانين واللوائح النظامية المعمول بها في دولة الإمارات.
أهمية صحة ترحيل الموظفين
تم تداول شائعات حول ترحيل الموظفين من جنسية معينة خارج الإمارات، ولكن تمت تفنيد هذه الشائعات بعد التحقق من عدم صحتها. الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا لحقوق العمال وتعزيز الاقتصاد المحلي، مما يعزز الثقة في البيئة الاستثمارية.
اقرأ أيضًا:
عدد ساعات العمل في الإمارات
تصل إلى 48 ساعة أسبوعيًا، مع حد أقصى لليوم الواحد يبلغ 8 ساعات.
مدة الرد على الاسترحام
تصل إلى أربعة أشهر.
أوقات العمل في الإمارات
تبدأ من الساعة 7:30 صباحًا حتى 3:30 بعد الظهر.