قم بمشاركة المقال
رصدت مصممة الأزياء وخبيرة التجميل، يمنى خوري، المعروفة باسم "الدكتورة يومي"، لحظة تعرضها للاعتداء والتعنيف من قبل عدة أشخاص بعد أيام من واقعة السرقة التي تعرضت لها.
وتظهر في الفيديو يومي وهي تجلس وحولها عدد من الأشخاص يعتدون عليها ويتهمونها بالسرقة. وصفتهم بأنهم جيرانها ذوو الأصول اليهودية.
وقالت يومي عبر حساباتها على سناب شات إنها فوجئت بوجود ما يقارب من عشرة أشخاص يهاجمونها، بدون سبب، ويتهمونها بالسرقة، وطلبوا منها استدعاء الشرطة.
وأضافت أنها فتاة مسالمة، لا تحب الدخول في المشاكل، مشيرة إلى أنها شعرت بصدمة وخوف شديدين بسبب ما حدث، لدرجة أنها لم تستطع الدفاع عن نفسها، ولا حتى فتح هاتفها.
وأرجعت يومي سبب تعرضها لهذا الاعتداء إلى ليلة تعرض منزلها للسرقة، قائلة: "ليلة السرقة، أزعجناهم بالليل وأولادهم نائمين".