توقعات مميتة.. ليلى عبداللطيف ترعب العالم هذه المرة وما قالته لا يستوعبه عقل بشري

توقعت الفلكية اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف في توقعاتها الأخيرة على قناتها الشخصية على يوتيوب مجموعة من التوقعات للفترة القادمة.

وفيما يتعلق بالسعودية، توقعت عبد اللطيف أن تصبح السعودية محط الأنظار والانفتاح في عهد ولي العهد محمد بن سلمان، وهو التوقع الذي تحقق بالفعل. وأشارت إلى أن ولي العهد يتمتع بشخصية قيادية وقدرة على تحمل هموم الأمة، وقد نجح في تحقيق إنجازات كبيرة في وقت قصير.

وأكدت عبد اللطيف أن ما قام به ولي العهد السعودي حاليًا هو مجرد بداية لبناء جسر عربي لا يتسع للخلافات والثورات والحروب، وأننا سنشهد ولادة تحالف عربي جديد يضم السعودية ومصر وتركيا. وستلعب السعودية ومصر وتركيا دورًا كبيرًا في حسم الخلافات العربية والإسلامية في المرحلة القادمة.

وبالنسبة لأوروبا، توقعت عبد اللطيف أن تشهد بعض الدول الأوروبية انقسامًا وحروبًا، مما سيؤدي إلى زيادة نسبة الهجرة من تلك الدول وتفاقم المعاناة والأزمات. وقد يؤدي ذلك إلى إفلاس بعض الشركات الأوروبية الكبرى.

تتوقع الإعلامية ليلى عبد اللطيف أن يكون الوضع الاقتصادي في أوروبا على المحك في المستقبل القريب، حيث تتواجه القارة العجوز بتحديات اقتصادية كبيرة. كما تعتقد أن الحرب الروسية الأوكرانية لن تنتهي قريباً، مما يزيد من احتمالية انتقال الصراع إلى أوروبا.

تتوقع ليلى عبد اللطيف أن تلعب مصر دوراً مهماً في العالم العربي خلال الفترة القادمة، من خلال التعاون والحوار مع دول العرب. ومن المتوقع أن يقوم الرئيس السيسي بزيارة العراق وتركيا ودول أخرى، وسيكون لقاءه مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان من أهم اللقاءات، حيث سيعملان سوياً على حل الأزمات العربية وتجاوز الخلافات. كما تعتقد أن الرئيس السيسي سيتخذ إجراءات حازمة لمكافحة الجرائم الوحشية، وسيتم وضع قوانين جديدة لمعالجة هذه الجرائم والحد من انتشارها في المستقبل.

وتتوقع ليلى عبد اللطيف أن تشهد مصر حفل افتتاحي بارز وكبير خلال الفترة القادمة، يتجاوز توقعات المهرجانات السابقة ويحظى بإعجاب العالم. وفيما يتعلق بالفيضانات، تتوقع أن تتعرض بعض الدول لمشاكل فيضانات خلال الفترة القادمة، ما يهدد بالكوارث في بعض المناطق. وأخيراً، تتوقع ليلى عبد اللطيف أن يحدث اكتشاف طبي مذهل في علاج مرض السرطان، من خلال استخدام مكونات طبيعية وبعيدة عن العمليات الجراحية والعلاج الكيميائي التقليدي.

قم بمشاركة المقال