إعلان مؤثر من الإمارات يهز قلوب الوافدين! تعرف على التفاصيل الحزينة


أعلنت الحكومة الإماراتية قرارات جديدة تتعلق بتوطين بعض القطاعات الاقتصادية الحيوية، مما أدى إلى تقليل فرص العمل والإقامة للوافدين في البلاد. تهدف هذه القرارات إلى دعم الشركات المحلية وتعزيز الصناعات المحلية والمرافق العامة، وبالتالي توفير فرص عمل أكثر للمواطنين الإماراتيين وتعزيز الاقتصاد المحلي.
تعمل الحكومة على تعزيز الزراعة المحلية وزيادة إنتاج المحاصيل المحلية للحد من الاعتماد على المواد الزراعية المستوردة، وهو ما يسهم في تعزيز الاستقلال الغذائي ودعم الاقتصاد المحلي.
أعلنت الحكومة الإماراتية عن تغييرات في جدول توطين وظائف الشركات الخاصة، حيث يتوجب على الشركات الخاصة الالتزام بنسبة معينة من العمالة الإماراتية. هذه الخطوة تأتي في إطار خطة نافس التي تهدف إلى زيادة نسبة العمالة الإماراتية في القطاع الخاص.
تهدف الحكومة الإماراتية إلى زيادة نسبة العمالة الإماراتية في الشركات الخاصة إلى 10% بحلول عام 2026، وذلك من خلال تنفيذ خطة نافس التي تشجع التوطين وتدعم العمالة المحلية.
لزيادة نسبة التوطين وتوظيف المواطنين في القطاع الخاص في الإمارات، تم وضع هدف بزيادة نسبة التوطين بمعدل 2% سنويًا حتى تصل إلى 10% بحلول نهاية عام 2026.
تم الاشتراط على الشركات الخاصة أن يكون لديها 2% من مجموع موظفيها مواطنين بحلول نهاية العام 2022، وعليهم زيادة هذه النسبة بمقدار 2% بحلول نهاية العام.
أقر مجلس الوزراء الإماراتي تعديلات على بعض الأنظمة المتعلقة بمبادرات التوظيف المحلي، مع تجزئة هدف التوظيف السنوي إلى جزئين، حيث يجب توظيف 1% من المواطنين في النصف الأول من العام وزيادة إضافية بنسبة 1% في النصف الثاني.
في حال عدم تحقيق الشركات أهداف التوطين في منتصف العام، سيتم فرض غرامات مالية، حيث ستكون الغرامة الشهرية 6000 درهم أو 72000 درهم سنويًا على الشركات التي لا تحقق أهدافها، مع زيادة تدريجية في الغرامات حتى عام 2026.
وفقًا للمركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء، بلغ إجمالي عدد سكان الإمارات 9,282,410 نسمة في عام 2020، مقارنة بـ 9,503,738 نسمة في عام 2019، مع وجود حوالي 200 جنسية تقيم وتعمل في الدولة.
يمكنك إرسال سيرتك الذاتية إلى وكالات التوظيف المرخصة في الدولة لفرص توظيف في القطاع الخاص.
تشير التقديرات إلى وجود ما يقرب من مليون مسيحي في الإمارات، وهذا يعكس تنوع الثقافات والديانات في البلاد. تعتبر الإمارات بيئة متسامحة تستضيف العديد من الأديان والمعتقدات.
هناك العديد من الكنائس في دبي، وجميعها موجودة على أراضٍ تبرع بها الشيخ محمد بن راشد، الحاكم الحالي. توفر هذه الكنائس مكانًا للمسيحيين لممارسة عبادتهم والمشاركة في الأنشطة الدينية.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط