قم بمشاركة المقال
ذكر راوي سعودي أنه في منتصف العمر، كان يفكر في الزواج من طبيبة. قام بالتواصل معها عبر تطبيق الواتساب وسألها إن كانت متزوجة، فأجابته بأنها منفصلة. قام بإرسال رسالة أخرى لها يسألها عن إمكانية الزواج المسيار، فأجابت بالموافقة على شروط منها قيمة المهر 10 آلاف ريال كصداق فقط.
اتفق الرجل مع الطبيبة على أن يذهب لخطبتها من أهلها، وبعد أسبوع من الخطبة تمت مراسم الزواج. في هذه الأثناء، دخل الرجل بيته بعد يوم عمل شاق ونام في الصالة، تاركًا الجوال مفتوحًا. اكتشفت زوجته الأمر عندما أخذت الجوال وراجعت محادثات الواتساب.
قامت الزوجة بالاتصال بالطبيبة من هاتفها الشخصي وعرّفتها بنفسها، ثم بدأت بسرد مساوئ زوجها واصفة إياه بأنه بخيل وصورت لها بيتهم الذي لم يكن في أحسن حال، وصورت لها زوجها نائمًا بملابس البيت وبروز بطنه وهو مستلقي على الأريكة.