اكتشفوا العشبة المعجزة التي تجاوزت العلاج الكيميائي وتقضي على الأورام وتشفي السرطان والأمراض المزمنة!

تعتبر بقلة الرجلة نبتة برية تنمو وسط الحشائش في مزارع الوادي الجديد ولم يتدخل الإنسان في زراعتها. وهي من النباتات "الكيميائية" التي تساعد بشكل كبير في قتل السرطان وتقضي نهائيًا على الكوليسترول. تعرف البقلة أيضًا باسم "البقلة" أو "الفرفحينا"، وهي نوع من الأعشاب البرية التي تنمو بشكل طبيعي. تحتوي البقلة على مواد كيميائية ومواد مخاطية تستخدم في العلاجات الطبية لأخطر الأمراض. بقلة الرجلة تشبه إلى حد كبير نبتة البطيخ في شكلها، حيث تحمل أوراقًا صغيرة وعريضة وسميكة. يمكن تناول البقلة نيئة أو طهيها مثل الملوخية والسبانخ، وتعتبر مكونًا شهيرًا في العديد من الوصفات الغذائية. تتكاثر البقلة بشكل عشوائي في حقول الوادي الجديد، وتعتبر واحدة من النباتات التي تحمي الجسم من تصلب الشرايين وأمراض القلب والسرطان. كما أنها معروفة في الطب الصيني التقليدي وتستخدم في علاج العديد من الأمراض الخطيرة. تحتوي بقلة الرجلة على العديد من الفوائد الصحية، حيث يقول البعض أنها تساعد في تقوية الجهاز المناعي وتحسين صحة الجهاز الهضمي. كما أنها تحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة الشيخوخة المبكرة وتحسين صحة البشرة. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي البقلة على العديد من العناصر الغذائية المهمة مثل الفيتامينات والمعادن والألياف. وبالتالي، يعتبر تناول البقلة جزءًا مهمًا من نظام غذائي صحي ومتوازن. في النهاية، يمكن القول إن بقلة الرجلة هي نبتة برية مفيدة للصحة، حيث تحتوي على العديد من الفوائد الصحية وتستخدم في العديد من العلاجات الطبية. يمكن تناولها نيئة أو طهيها، وتعتبر إضافة ممتازة للنظام الغذائي الصحي.

أشار المهندس بخيت عبد السلام، مدير الإدارة الزراعية ببلاط، إلى أن البقلة هي نبات خضري ينمو "عشوائيا" دون الحاجة إلى زراعته، ويتمتع بفوائد عديدة ومذهلة للإنسان بعد دراستها. ومن بين هذه الفوائد، تشمل منع التهابات الجهاز الهضمي والقرحة، وطرد الديدان الحلقية من الجسم، وتعزيز ليونة المعدة وعلاج الإسهال البسيط، وإيقاف التقيؤ والوحام، وعلاج الثآليل وإيقاف نزيف الدم، وعلاج الصداع والحمى.

وأوضح مدير الإدارة الزراعية أن أحد الكيميائيين أجرى دراسة حول تأثير البقلة أو الرجلة على مستويات الدهون في الدم، وتوصلوا إلى استنتاج مدهش. حيث تبين أن البقلة تساهم في خفض نسبة الدهون ومستويات الكوليسترول الضار (LDL) بنسبة عالية، بالإضافة إلى الدهون الثلاثية.

قم بمشاركة المقال