"ملياردير سعودي يفتن قلب فنانة مصرية بمهر 8 مليون دولار وقصر فاخر .. تعرف على هويته السرية!"

كانت تعشق في طفولتها الرسم والإمساك بالفرشاة، وتجسيد بعض المناظر الطبيعية. وكانت تحلم أن تكون مهندسة ديكور وفنانة تشكيلية. وبالفعل ذهبت إلى مبنى التليفزيون لتعرض لوحاتها في برنامج أطفال. لكن التقطتها أعين مساعد مخرج، فأسند إليها بطولة برنامج للأطفال وهي الفترة التي سبقت دخولها الإعلانات.

انها فاتنة التسعينات كما كان يطلق عليها، تعتبر واحدة من أكثر الفنانات المصريات اللاتي تركن بصمة واضحة في جميع الأعمال التي شاركت فيها.

حازت على حب وإعجاب الكثير من متابعيها حيث كانوا يتابعونها بشغف أعمالها. وهي أيضًا شخصية مثيرة للجدل وتلاحقها الشائعات دائمًا في غيابها وحضورها. ورغم أن سنوات اعتزالها للتمثيل اقتربت من ربع قرن تقريبًا، إلا أن الجمهور ما زال يهتم بقراءة كل ما يكتب عنها، ويبحث عن أحدث ظهور لها. شاركت في بطولة عدة مسلسلات تليفزيونية ومسرحيات، حققت نجاحًا كبيرًا وقت عرضها وكانت شاهدة على ميلاد نجمة تزداد بريقًا في كل عمل.

إنها الفنانة جيهان نصر. هي جيهان نصر عيسي محمد الشهيرة بالاسم الفني جيهان نصر، ولدت في الحادي عشر من شهر مايو عام 1972، حصلت على بكالوريوس رياض الأطفال، ومنذ طفولتها كان لها مواهب عديدة تدفعها نحو عالم الفن والشهرة.

فقد كانت تحب الغناء والرقص والإستعراض وتقليد أهلها، وهو ما ترجمته إلى حقيقة بمجرد تخرجها، حيث بدأت كموديل في مجال الإعلانات الأشهر السلع التجارية، وبمجرد ظهورها على الشاشة في فترة التسعينات نالت قبولا واسعا من قبل العاملين في الوسط الفني والجمهور. تنبأ لها الكثيرون بأن تكون خليفة النجمة شريهان لما تملكه من قدرات فنية متنوعة وجمال وجاذبية أهلاها لأن تخترق المجال الفني بسهولة.

ولم يقتصر عطاء الشربتلي على هذا الحد، بل أرسلت لوالديها وأشقائها حوالي 100 ألف دولار، فقررت الفنانة ترك كل شيء وما حققته من نجاح وشهرة متمسكة به وبقصة الحب التي جمعت بينهما. وقد كثرت الشائعات حول اشتراط الشربتلي على الفنانة حينما تقدم لها باعتزال الفن وارتداء الحجاب، ففضلت حياة الاستقرار والبعد عن الأضواء لتكون مع شريكها.

من هو الملياردير السعودي الذي فاز بقلب فنانة مصرية مقابل مهر 18 مليون دولار وقصر فاخر في هذه الدولة؟

مقابل مهر 8 مليون دولار وقصر فاخر، ملياردير سعودي يفوز بقلب فنانة مصرية. شاهد من هو.

.

قم بمشاركة المقال