"اكتشف سر البذور الجبارة التي تعيد شبابك حتى في سن السبعين! لن تصدق سعرها الرخيص وفوائدها الخارقة، اقرأ المزيد ولا تفوت الفرصة!"

تُعتبر عشبة بذور الكتان حلاً فعالاً لمشاكل البشرة وتعيد لها مرونتها السابقة، مما يجعلك تبدو أصغر سناً. إنها رائعة أيضاً في التخلص من أي اسمرار يظهر على البشرة مع التقدم في العمر وتعيد للبشرة المرونة والنقاء وتجعلها موحدة اللون. وسيروم بذور الكتان هو الوصفة الأكثر فاعلية من بين وصفات بذور الكتان المختلفة، كما أنها الحل الأكثر أماناً لأنها طبيعية وفعالة في نفس الوقت.

لنبدأ بمكونات الوصفة وهي عبارة عن: ملعقة كبيرة من بذور الكتان، ملعقة من زيت جوز الهند أو زيت الزيتون أو زيت الجلسرين (حسب المتوفر)، كوب من الماء، ملعقة من جل الصبار، وورقتين من اللورا.

الطريقة:

نضع كوب الماء في وعاء على النار ونضيف بذور الكتان وورق اللورا ونتركها على نار هادئة حتى تغلي. ستلاحظ أن المزيج أصبح ثقيلاً قليلاً في هذه المرحلة، لذا يجب أن نرفع الوعاء من على النار.

الآن نقوم بتصفية الماء من البذور وورق اللورا قبل أن يصل إلى قوام الجل.

بعد التصفية، نضيف جل الصبار ونضيف الزيوت ونخفق المكونات جيداً حتى تتجانس مع بعضها البعض.

كيفية استخدام سيروم بذور الكتان:

نضع السيروم الذي أعددناه في عبوة نظيفة وجافة في الثلاجة، وعند التطبيق نستخدم فرشاة مناسبة لتطبيقه على البشرة النظيفة والجافة. للحصول على أفضل النتائج، يفضل تركه على البشرة لمدة ساعة قبل غسله.

تُستخدم هذه السيروم يومياً بشكل منتظم للحصول على أفضل النتائج. قم بوضع قطرات من زيت الزيتون على سرّتك وشاهد النتائج المذهلة التي ستحدث. يعتبر زيت الزيتون مفيدًا للجسم بسبب العديد من الفوائد الصحية التي يوفرها. ومع ذلك، لم تثبت الدراسات العلمية وجود أي فوائد لوضع زيت الزيتون في السرّة. على الرغم من شيوع وضع زيت الزيتون في سرّة الرضع، يجب تجنب هذه العادة لأنها قد تسبب العدوى وتؤثر على صحة الطفل. يجب الاحتفاظ بسرّة المولود جافة حتى يسقط جدع الحبل السري.

يحتوي زيت الزيتون على حمض الأولييك الذي يوفر العديد من الفوائد الصحية. يُعتبر زيت الزيتون خيارًا صحيًا في الطهي ويحتوي على مضادات الأكسدة التي تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة وتحمي كولسترول الدم من التأكسد وتكافح الالتهابات.

يحتوي زيت الزيتون على خصائص مضادة للالتهابات بفضل وجود مركبات مثل الأوليوكانثال وحمض الأولييك. هذه المركبات تعمل على تقليل الالتهابات وتحسين مؤشرات الالتهاب مثل البروتين المتفاعل-C.

يحتوي زيت الزيتون على خصائص مضادة للبكتيريا ويمكن أن يساهم في قتل البكتيريا الضارة مثل المَلوِيّة البوابيّة. تشير الدراسات إلى أن تناول زيت الزيتون يومياً قد يساعد في مكافحة العدوى الناجمة عن هذه البكتيريا.

يقلل زيت الزيتون من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية وأمراض القلب. يُعتبر زيت الزيتون مصدرًا هامًا للدهون الأحادية غير المشبعة التي ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالجلطة الدماغية وأمراض القلب.

يقلل زيت الزيتون من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني ومرض ألزهايمر. يعتبر زيت الزيتون جزءًا من حمية البحر الأبيض المتوسط التي تقلل من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب وتساهم في التخلص من لويحات البيتا أميلويد في الدماغ.

يساهم زيت الزيتون في علاج الإمساك ويعتبر مرطبًا طبيعيًا للبشرة والشعر. ومع ذلك، لا تزال الأبحاث حول فعالية زيت ال

قم بمشاركة المقال