من راعي غنم إلى ثري في لحظات.. اكتشف السر الذي يدهش الجميع!

قعيد المجد يعلق على مقاطعته لتطبيق التيك توك

علق التيك توكر السعودي "قعيد المجد" على مقاطعته تطبيق التيك توك، بسبب تقييد المحتوى الوطني للمملكة. وأعرب قعيد المجد عن استيائه من تقييد المحتوى السعودي على التطبيق، وذلك في مقطع فيديو نشره على حسابه الشخصي.

تأثير قرار مقاطعة التيك توك

في الفيديو، قال قعيد المجد: "الرزق بيد الله مو بيد التيك توك ولا بيد غيره". وأشار إلى أنه حتى لو تم حظر حسابه على التطبيق، فإن الرزق سيأتي من الله. وأضاف قائلاً: "لي في مجال الشهرة سنتين أو 3 سنوات وكل ما يصير موقف ويروح مني مصدر رزق لي، يرزقني الله، سبحان الله الأرزاق مقسومة عند الله".

تهديد بالانسحاب من التيك توك

وأعرب قعيد المجد عن استيائه من استمرار التيك توك في استفزاز السعوديين، وهدد بالانسحاب من التطبيق إذا لم يتم تغيير السياسات المتبعة. وأرفق الفيديو بتعليق يقول: "والله بشتغل عند أبوي راعي".

تأثير مقاطعة قعيد المجد للتيك توك

قرار قعيد المجد بمقاطعة تطبيق التيك توك قد يؤثر بشكل كبير على شعبية التطبيق في المملكة العربية السعودية. حيث يحظى قعيد المجد بشعبية كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، ويتابعه العديد من المستخدمين.

وبما أن التيك توك يعتبر واحداً من أكثر التطبيقات شعبية في المملكة، فإن فقدان دعم قعيد المجد قد يؤدي إلى فقدان عدد كبير من المستخدمين السعوديين. وهذا يمكن أن يؤثر سلباً على نمو التطبيق واستمراريته في السوق السعودية.

تحديات التسويق الرقمي في المملكة العربية السعودية

تواجه منصات التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية تحديات كبيرة في التسويق الرقمي. حيث يتطلب نجاح التطبيقات والمنصات الرقمية في المملكة توفير محتوى ملائم للثقافة والقيم السعودية، وتجنب تقييد المحتوى الوطني.

وبالنظر إلى أن التيك توك يعتبر واحداً من أكثر التطبيقات شعبية في المملكة، فإنه يجب على الشركة المطورة للتطبيق أن تأخذ بعين الاعتبار متطلبات السوق السعودية وتعمل على تحسين سياساتها لتلبية احتياجات المستخدمين السعوديين.

استنتاج

قرار قعيد المجد بمقاطعة تطبيق التيك توك يعكس تحديات التسويق الرقمي في المملكة العربية السعودية. ويجب على منصات التواصل الاجتماعي أن تأخذ بعين الاعتبار توفير محتوى ملائم للثقافة والقيم السعودية، وتجنب تقييد المحتوى الوطني، من أجل استمرار نموها ونجاحها في السوق السعودية.

قم بمشاركة المقال