خبر صادم لسكان هذه المناطق في الرياض.. الأمانة العامة تعلن إضافة هذه الأحياء الجديدة إلى خريطة هدد الرياض 1445 وتحدد موعد إخلائها ووضع إشارة الهدد عليها

عملية الهدد في العاصمة السعودية الرياض من أكثر الأشياء التي يبحث عنها المواطنين في السعودية ويرغبون في معرفة موعد انطلاقها، خصوصًا سكان الأحياء العشوائية التي تتميز ببنية تحتية ضعيفة وسوء التخطيط العام، وبالتالي فهي تعوق التطور الحضري وتضر بجودة الحياة في المدينة، وتهدف عملية الهدد في الرياض إلى إعادة تأهيل هذه الأحياء، وتوفير البنية التحتية، والعديد من الخدمات التي كانت المناطق العشوائية تفتقر إليها، مثل المراكز التعليمية المختلفة، والمستشفيات، وخدمات الإنترنت، والخدمات الأساسية مثل الكهرباء والماء، وغيرها من الخدمات التي تفتقر إليها المناطق العشوائية، بالإضافة إلى تحسين مظهر المدينة والحد من تأثير المشكلات الاجتماعية والبيئية التي تنجم عن وجود هذه الأحياء.

الأحياء التي عليها إزالة في الرياض

وفقًا لخطة الأمانة العامة فإنه من المقرر أن تتم إزالة الأحياء والمناطق العشوائية في الرياض قريبًا لتصل إلى أقل من 1% من المساحة الكلية للمدينة، ومن بين هذه المناطق التي يجب إزالتها، هي: الحارة الشعبية في حي المرسلات، والمنطقة العماجية والغنامية فى حي عكاظ، وفي أطراف المدينة توجد أحياء مثل حي الجبس، وفي منطقة خشم العان يوجد حي ابن شريم، بالإضافة إلى مواقع الاحواش في مدخل مدينة الرياض، والمنطقة العشوائية فى حي النهضة، لذلك تم إبلاغ هؤلاء السكان بضرورة مغادرة المدينة ليقوموا بعملهم فى تحسينها.أماكن الهدد في الرياض 1445

تم الإعلان عن بعض التفاصيل المتعلقة بالخطط التي تتم رعايتها وتنفيذها وتنظيمها في منطقة الرياض العامة من قبل أمانة منطقة الرياض. وقد تم طرح خرائط لتنظيم العمل في المنطقة، ومن بينها خريطة أحياء الرياض التي سيتم إزالتها في الفترة المقبلة. وتشمل الأحياء التي عليها هدد في الرياض التالي:

• حي ابن شريم.

• حي الجبس.

• الحارة الشعبية في حي المرسلات.

• المنطقة العشوائية في النهضة.

• منطقة الغنامية.

• منطقة العماجية.

هذه الخطوة تأتي في إطار جهود الأمانة لتحسين المشهد الحضري في منطقة الرياض وتطويرها بما يتناسب مع متطلبات المجتمع. وتهدف هذه الخطط إلى توفير بيئة أفضل وتحسين جودة الحياة لسكان المنطقة. ومن المتوقع أن تتم هذه العملية بالشكل المناسب وبالتنسيق المطلوب بين الجهات المعنية.

قم بمشاركة المقال