ما الذي حدث لنظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي؟.. خبراء يكشفون أسرار الفشل في اعتراض صواريخ القسام!

أعلنت الشركة العالمية للتكنولوجيا عن إطلاق منتجها الجديد، الذي يعد ثورة في عالم التكنولوجيا. يأتي هذا الإعلان بعد سنوات من البحث والتطوير، ويعكس رؤية الشركة في تحقيق التقدم والابتكار في مجال التكنولوجيا.

يتميز المنتج الجديد بتصميمه الأنيق والعصري، ويوفر مجموعة واسعة من المزايا والخدمات التي تلبي احتياجات العملاء. يتميز بسرعة عالية وأداء متميز، مما يجعله الخيار المثالي للأفراد والشركات على حد سواء.

تم تطوير المنتج الجديد باستخدام أحدث التقنيات والابتكارات، وهو مزود بنظام تشغيل قوي ومتطور يوفر تجربة مستخدم فريدة. كما يحتوي على شاشة عالية الدقة وكاميرا ذات جودة عالية، مما يتيح للمستخدمين التقاط الصور ومشاركتها بسهولة.

تم تصميم المنتج الجديد ليكون متوافقًا مع مجموعة متنوعة من التطبيقات والبرامج، مما يسمح للمستخدمين بتخصيص جهازهم وفقًا لاحتياجاتهم الشخصية. كما يوفر الدعم الفني المستمر والتحديثات الدورية لضمان أفضل أداء للمنتج.

تم الكشف عن المنتج الجديد في حدث رسمي حضره العديد من الشخصيات البارزة في عالم التكنولوجيا، وقد تم استقباله بترحيب كبير من قبل الحضور. يعتبر هذا الإطلاق خطوة هامة في تاريخ الشركة، ويعكس التزامها بتقديم أفضل الحلول التكنولوجية لعملائها.

من المتوقع أن يحقق المنتج الجديد نجاحًا كبيرًا في السوق، نظرًا للمزايا الفريدة التي يقدمها والجودة العالية التي يتمتع بها. يتطلع العديد من المستخدمين إلى اقتناء هذا المنتج والاستفادة من مميزاته الفريدة.

باختصار، فإن إطلاق المنتج الجديد هو خطوة هامة في مجال التكنولوجيا، ويعد ثورة في عالم الابتكار والتقدم. يمثل هذا المنتج الجديد تحقيقًا لرؤية الشركة في توفير أفضل الحلول التكنولوجية للعملاء، ويعكس التزامها بالتميز والجودة.

انقسمت آراء خبراء عسكريين ومراقبين حول سبب عدم تصدي القبة الحديدية الإسرائيلية للصواريخ التي أطلقتها حركة حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة. وقد اعتبر البعض أن ذلك يرجع إلى القبة الحديدية نفسها، في حين اعتبر آخرون أن السبب يكمن في فشل جمع المعلومات الاستخباراتية. ووفقًا لموقع "سكاي نيوز عربية"، قال الخبير العسكري والاستراتيجي العميد سمير راغب، إن الجانب الفلسطيني أعلن إطلاق 5000 صاروخ في الـ 24 ساعة الأولى من الهجوم. وكانت الرشقة الواحدة تحتوي على ما بين 100 إلى 150 صاروخًا، مما تسبب في حدوث ما يُعرف بـ "التشبّع" في المنظومة الدفاعية الإسرائيلية. ويعني ذلك أن عدد الصواريخ التي تم إطلاقها كان أكبر من قدرة الاعتراض الخاصة بالقبة الحديدية. وأشار راغب إلى أنه نظرًا لهذا العدد الكبير من الصواريخ، فإن القبة الحديدية لم تتمكن من اعتراضها جميعًا، حيث مر جزء منها دون أن يتم اعتراضه. والجزء الذي يمر هو الأكثر أهمية، لأنه يتم إطلاقه على ارتفاعات منخفضة جدًا، وباستخدام أنواع غير دقيقة من الصواريخ. في حين يتم إطلاق الصواريخ الدقيقة على ارتفاعات أعلى، مما يجعل القبة الحديدية تشتعل بالطبقة الأقل انخفاضًا لأنها تمثل أكبر خطورة. وأوضح راغب أنه مع مرور وقت المواجهة، يحدث "إنهاك للمنظومة"، ويكون عدد الصواريخ أكبر من قدرة الاعتراض. من ناحية أخرى، قال الباحث الأميركي المتخصص في شؤون الأمن القومي سكوت مورغان، إن "القبة الحديدية لم تفشل، لأنها لم تُستخدم بشكل أمثل، ولكن الفشل الفعلي كان في جمع المعلومات الاستخباراتية وتقييم الموقف على مدار الساعات الماضية". وأضاف أنه كما هو معتاد، سيتم إضافة المزيد من وحدات القبة الحديدية لمواجهة التهديدات المستقبلية من حماس أو حزب الله اللبناني. وأكد جوناثان بانيكوف، نائب ضابط المخابرات الوطنية السابق لشؤون الشرق الأوسط في الحكومة الأميركية، أن "هذا كان فشلاً استخباراتياً، ولا يمكن أن يكون الأمر خلاف ذلك".

قم بمشاركة المقال