جبال هذه الدولة العربية تحتضن كنزًا ضخمًا من الذهب.. تعرف على السر وكيف ستتفوق على السعودية وأمريكا!

أعلنت شركة التوس، الشركة المتخصصة في التعدين واستكشاف الذهب، عن اكتشافها لجبال من الذهب في الصحراء الشرقية. وأشارت الشركة إلى أنه تم اكتشاف 14 عملاً يدويًا من الذهب الصخري الصلب عبر مشروعين في مصر، حيث يبلغ عرض الأعمال 30 مترًا وطولها 100 متر، بالإضافة إلى العديد من عمليات التنقيب الميكانيكية.

تم تأكيد أكثر من 50 عملية عمل للذهب الصخري الصلب عبر المشاريع حتى الآن، وما زال هناك ما لا يقل عن 35 هدفًا آخر يتعين تقييمها باستخدام التكنولوجيا عن بعد. وتم العثور على صخرة ذهبية في جبل أم عرادة ووادي دبور.

قال ستيفن بولتون، الرئيس التنفيذي لشركة التوس: "يسرنا أن نعلن أنه في أعقاب الاستكشاف الأخير الذي قام به الفريق الميداني المصري التابع للشركة، تم اكتشاف كميات كبيرة من الذهب في مناطق مختلفة من الصحراء الشرقية. هذا يعد خطوة هامة في تطوير صناعة التعدين في مصر وتعزيز الاقتصاد الوطني".

من المتوقع أن يستفيد الاقتصاد المصري من هذا الاكتشاف الجديد، حيث يمكن لصناعة التعدين أن تسهم في زيادة الإيرادات وتوفير فرص عمل جديدة. كما يعكس هذا الاكتشاف القدرة الكبيرة لمصر في استغلال ثرواتها الطبيعية وتنمية قطاع التعدين.

تم العثور على صخرة نادرة تحتوي على كمية كبيرة من الذهب في موقع أثري في الصين. تزن الصخرة 63 كيلوجراما وتحتوي على 45 كيلوجراما من الذهب، وبالتالي فإن قيمتها تقدر بمليوني دولار.

عادة ما تستخرج شركات التعدين غرامين فقط من كل طن من الصخور في أستراليا، ولكن الشركة الكندية التي اكتشفت هذه الصخرة نجحت في استخراج 2200 جرام من كل طن. ويعتبر هذا الإنجاز نادرًا جدًا في عالم التعدين.

تم العثور على هذه الصخرة في موقع يقع على عمق 500 متر تحت الأرض، وتم اكتشاف آثار للذهب في المكان في يونيو الماضي. وقد قررت الشركة الكندية عرض الصخرة للبيع في مزاد علني.

بالإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف كنز آخر من الذهب في ضريح أول أمير لهايهون في الصين. يعود تاريخ هذا الكنز إلى 2000 عام مضت، ويعتبر اكتشافًا مهمًا لخبراء الآثار.

من المتوقع أن يتم عرض الصخرة النادرة والكنز الأثري في مزاد علني للراغبين في اقتنائها والاستفادة من قيمتها العالية.

قم بمشاركة المقال