قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

اكتشفوا السر الخفي في خلطة سحرية.. استخدموا 5 حبات قرنفل وملعقة هيل قبل النوم واحصلوا على معجزات لا تصدق!

اكتشفوا السر الخفي في خلطة سحرية.. استخدموا 5 حبات قرنفل وملعقة هيل قبل النوم واحصلوا على معجزات لا تصدق!
نشر: verified icon

الجزيرة العربية بوست

18 أكتوبر 2023 الساعة 08:20 صباحاً

يعتبر الهيل أحد التوابل الشهيرة والمستخدمة في العديد من الأطباق والمشروبات، وهو ينتمي إلى عائلة الزنجبيل. يتميز الهيل برائحته العطرية القوية وطعمه الحار والحلو في الوقت نفسه. يحتوي الهيل على العديد من الفوائد الصحية، فهو يساعد في تحسين الهضم وتخفيف الغازات المعوية، كما أنه يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة الالتهابات وتقوية الجهاز المناعي.

والآن بعد أن تعرفنا على فوائد القرنفل والهيل بشكل منفرد، دعونا نتعرف على فوائد مشروب القرنفل والهيل وطريقة تحضيره.

مشروب القرنفل والهيل:

المكونات:

  • ملعقة صغيرة من القرنفل المطحون
  • ملعقة صغيرة من الهيل المطحون
  • كوب من الماء الساخن
  • ملعقة صغيرة من العسل (اختياري)

الطريقة:

  1. ضع الماء الساخن في إناء وأضف القرنفل والهيل المطحونين.
  2. اترك المزيج ليغلي لمدة 5-10 دقائق.
  3. صفي المزيج واحتفظ بالسائل فقط.
  4. إذا رغبت في إضافة العسل، يمكنك إضافة ملعقة صغيرة منه وتحريك المزيج جيداً.
  5. قدم المشروب ساخناً واستمتع بفوائده الصحية.

يمكن تناول مشروب القرنفل والهيل يومياً في الصباح على الريق أو في أي وقت من اليوم حسب الرغبة. يمكن أيضاً تحضير كمية أكبر وتخزينها في الثلاجة للاستمتاع بها في أي وقت.

باختصار، يعد مشروب القرنفل والهيل من الوصفات الطبيعية الفعالة في تحسين النشاط والقوة الجسدية، وتحسين العلاقة الزوجية والنشاط الجنسي. كما أنه يحتوي على فوائد صحية عديدة للجسم. جربوه واستمتعوا بفوائده المذهلة!

الهيل، وإسمه العلمي Elettaria cardamomum وهو نبات من فصيلة من الزنجبيلية، وله العديد من الاستعمالات ويدخل في عمل القهوة والحساء ويعتبر من أغلى أنواع التوابل وبالإضافة إلى استعماله في الطعام فهو يعتبر معالج قوي لكثير من الأمراض وله العديد من الفوائد.

ويُعتبر الهال أحد أقدم المنتجات النباتية التي اُستخدمت كعلاج للعديد من الأمراض، وهو ما دلت عليه مدونات الطب اليوناني القديم وكثير من نصائح الطب الشعبي اليوم في العديد من مناطق العالم، فالوصفات الشعبية تنصح بالهيل لاضطرابات عدد من أجهزة وأعضاءللجسم

القيمة الغذائية للهيل

يحتوي كل (100 غرام) من الهيل، بحسب ما ورد في قاعدة بيانات وزارة الزراعة الأميركية للمواد الغذائية على القيم الغذائية التالية:

- الغذائية311 كـجول(74 ك.سعرة).

- الكربوهيدرات68.47 g

- ألياف غذائية28.0 g

- البروتينبروتين كلي10.76 g

- ماء 8.28 g- الدهون6.70 g

- الثيامين (فيتامين ب١) 0.198 مليغرام (15%)

- الرايبوفلافين (فيتامين ب٢)0.182 مليغرام (12%)

- فيتامين بي60.230 مليغرام (18%)

- فيتامين ج21.0 مليغرام (35%)

- الكالسيوم383 مليغرام (38%)

- الحديد13.97 مليغرام (112%)- فيتامين بي60.230 مليغرام (18%)

- فيتامين ج21.0 مليغرام (35%)

- الكالسيوم383 مليغرام (38%)

- مغنيزيوم229 مليغرام (62%)

- فسفور178 مليغرام (25%)

- بوتاسيوم1119 مليغرام (24%)

- صوديوم18 مليغرام (1%)

- زنك7.47 مليغرام (75%).

مشروب القرنفل والهيل 

عند مزج القرنفل والهيل بطريقة صحيحة، نحصل على مشروب صحي متعدد الفوائد، ومن أهم فوائده ما يلي:فوائد مشروب القرنفل والهيل

- يمد الجسم بطاقة تدوم طوال اليوم ويساعدك على القيام بجميع واجباتك اليوم.

- يزود الرغبة الجنسية عند الرجال ويقوي الإنتصاب ويؤخر القذف.

- يساعد على تخفيف آلام المعدة

- فاتح للشهية

- يساعد في معالجة الفطريات المسببة لقشرة الشعر والرأس

- يساهم في تهدئة الكحة وإخراج البلغ من الشعب الهوائية.- يحتوي على الكثير من المواد والمركبات التي تحارب الجراثيم والميكروبات.

الهيل هو توابل شهيرة ومستخدمة على نطاق واسع في المطبخ، ولكنه أيضًا يحمل فوائد صحية مذهلة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض فوائد الهيل الصحية:

- يعالج التهابات اللثة ويحمي من تلوث الأسنان. تحتوي بذور الهيل على خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات، مما يجعلها فعالة في علاج التهابات اللثة والحفاظ على صحة الأسنان.

- يكافح البكتيريا المسببة لحب الشباب. تحتوي بذور الهيل على مضادات الأكسدة والمواد المضادة للبكتيريا، والتي تساعد في مكافحة البكتيريا المسببة لحب الشباب وتحسين جودة البشرة.

- يساهم في معالجة الربو والانفلونزا والاسهال والصداع. يعتبر الهيل مضادًا للالتهابات ومضادًا للأكسدة، مما يجعله مفيدًا في علاج الأمراض التنفسية مثل الربو والانفلونزا، وكذلك في تخفيف الأعراض المرتبطة بالاسهال والصداع.

- يخفف من آلام حصى الكلى. تحتوي بذور الهيل على مواد تساعد في تحطيم حصى الكلى وتخفيف الألم المرتبط بها.

- يعالج رائحة الفم الكريهة. تحتوي بذور الهيل على مواد تساعد في تنظيف الفم وتنشيط اللعاب، مما يساهم في التخلص من رائحة الفم الكريهة.

- يساهم في الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية. يحتوي الهيل على مضادات الأكسدة التي تعزز صحة القلب وتحمي من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية.

- يخفف من آلام الولادة بشكل كبير، ويمنح المرأة الشعور بالراحة في أيام النفاس. يعتبر الهيل مفيدًا في تخفيف آلام الولادة وتقليل التشنجات، ويمنح المرأة الشعور بالراحة أثناء فترة النفاس.

- يعتبر الهيل مضاد جيد للالتهابات. تحتوي بذور الهيل على مواد مضادة للالتهابات، مما يجعلها مفيدة في علاج الالتهابات المختلفة في الجسم.

لتحضير مشروب الهيل، يمكن اتباع الخطوات التالية:

- نحضر كوب ماء مغلي، ونضيف إليه ملعقة صغيرة من الهيل المطحون، و 5 حبات من أعواد القرنفل.

- نخلط القرنفل والهيل جيدا في الماء المغلي حتى تمتزج المكونات مع بعضها.

- نترك المشروب لعشر دقائق حتى يصبح دافئ.

- نقوم بعد ذلك بتصفية المشروب، وتحليته بإضافة ملعقة من العسل حسب الرغبة.

- يفضل تناول هذا المشروب في الصباح والمساء، بمعدل 3 مرات في الأسبوع.

في الختام، يمكن القول إن الهيل له فوائد صحية عديدة ومتنوعة. يمكن استخدامه كتوابل في الطهي أو تحضير مشروب الهيل للاستمتاع بفوائده الصحية. تذكر أن استشارة الطبيب قبل استخدام أي علاج طبيعي مهمة للحصول على النصيحة المناسبة.

مصادر: - https://www.healthline.com/nutrition/10-benefits-of-cardamom#TOC_TITLE_HDR_1 - https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC6073409/

أشارت دراسة أولية نُشرت في مجلّة Journal of Medicinal Food عام 2014 إلى فوائد القرنفل في علاج مرض الكبد الدهني. وقد أجريت الدراسة على الفئران التي تعاني من هذا المرض وتوصلت إلى أن مستحلب الزيت العطري للقرنفل يساهم في تحسين مؤشرات الالتهاب ومستويات الدهون في الدم والكبد والإجهاد التأكسدي ووظائف الكبد. كما يمكن للقرنفل أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها من مضاعفات مرض الكبد الدهني.

وأشارت دراسة أخرى نُشرت في مجلة Journal of Cancer Prevention عام 2014 إلى أن الأوجينول الموجود في القرنفل يمكن أن يثبط تكاثر خلايا الكبد ويقلل من الإجهاد التأكسدي، مما يساهم في تقليل خطر الإصابة بتشمع الكبد. وتُعد القرنفل مصدرًا غنيًا بالمواد المضادة للأكسدة التي تساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض الكبد عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي، ولكن يجب الانتباه إلى أن الكميات الكبيرة من الأوجينول قد تكون سامة.

ووجدت دراسة أخرى نُشرت في مجلة Natural product research عام 2012 أن الخلاصة المائية الكحولية الموجودة في براعم القرنفل المجفف تساهم في تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام الناتجة عن قصور الغدد التناسلية من خلال الحفاظ على صحة العظام.

بالإضافة إلى ذلك، أشارت دراسة أخرى نُشرت في مجلة Journal of medicinal food عام 2017 إلى فوائد القرنفل لمرضى السكري. فقد توصلت الدراسة إلى أن استخدام مستخلص القرنفل يساهم في تحسين مقاومة الإنسولين وأعراضها، وزيادة قدرة الخلايا العضلية على استخدام الجلوكوز وتحمله، وزيادة إفراز الإنسولين المحفز من قبل الجلوكوز، وتحسين وظيفة خلايا بيتا لدى الفئران المصابة بالسكري. كما أوضحت دراسة أخرى نُشرت في مجلة Food Chemistry عام 2010 أن استهلاك القرنفل يمكن أن يقلل من مستويات سكر الدم وضرر الأنسجة التأكسدي الناتج عن فرط سكر الدم، ويزيد من فوق أكسدة اللبيدات، ويثبط تطور إعتام عدسة العين.

بالإضافة إلى فوائدها الصحية، يُستخدم القرنفل أيضًا لتعزيز المناعة. ويعود ذلك إلى قدرته على تحفيز نشاط الجهاز المناعي ومكافحة الالتهابات والأمراض الفيروسية والبكتيرية.

توصلت دراسة أولية نُشرت في مجلة Clinical medicine عام 2018 إلى أن مُستخلص ورق القرنفل يزيد من تكاثر الخلايا الليمفاوية والأرومة الليمفاوية وإفرازات الخلايا البلعمية في الفئران المصابة بالسلمونيلا التيفية الفأرية (Salmonella typhimurium).

وفي دراسة مخبرية نُشرت في مجلة Research Journal of Medicinal Plant عام 2015، تبين أن الأوجينول، المركب الأكثر نشاطاً في القرنفل، يحسن الاستجابة المناعية ويمتلك تأثيرات مضادة للالتهابات.

وأشارت دراسة أولية نُشرت في مجلة Naunyn-Schmiedeberg's archives of pharmacology عام 2011 إلى أن زيت القرنفل ومحتواه من الأوجينول يمتلكان نشاطاً يقلل من قرحة المعدة ويحفز من تصنيع المخاط الذي يساهم في تحسين حالات الأشخاص المصابين بهذه القرحة.

وفي دراسة أولية نُشرت في مجلة BMC complementary and Alternative medicine عام 2004، تبين أن استخدام مستخلص القرنفل الإيثانولي بتركيز 50% يزيد من النشاط الجنسي لذكور الفئران دون أعراض جانبية سلبية.

يستخدم القرنفل أيضًا لعلاج آلام الأسنان وقد تم إدخاله في مجال حشو جذور الأسنان حديثًا بسبب تأثيره المضاد للفيروسات والمطهر العام. كما يستخدم لعلاج مشاكل الهضم وحب الشباب والالتهابات الجلدية ولدغات الحشرات.

يستخدم الهيل لعلاج آلام الحلق نظراً لتمتعه بزيوت طيارة فعالة في تخفيف الألم. وعادةً ما يتم إضافة نباتات أخرى طبية لصنع محلول غرغرة يعالج آلام الحلق.

القرنفل مفيد في حالات نزلات البرد والتهاب الشعب الهوائية، وانسداد الجيوب الأنفية، وعلاج السعال والربو.

يعمل القرنفل عند شربه كمشروب ساخن على تقوية القلب والكبد وتقوية اللثة. كما أنه ينقي الأبصار ويزيل غشاوة العين.

يساعد الهيل في الوقاية من السرطان. في دراسة أجريت عام 2012 ونشرت نتائجها عبر المواقع الإلكترونية، تبين أن الهيل ينظم نشاط الجينات في خلايا سرطان الجلد، ويقلل من نشاط الجينات المرتبطة بانتشار ونمو السرطان. كما وجد أن هناك مركبات في الهيل تحارب السرطانات، وهذه المركبات لها قدرة على قتل الخلايا السرطانية ومنع نمو خلايا سرطانية جديدة.

يعزز الهيل صحة الجهاز الهضمي. فهو يحتوي على مجموعة من الألياف والمواد الكيميائية المفيدة جدًا للجهاز الهضمي، حيث تساعد على علاج مشكلات المعدة وتقلصات الأمعاء والنفخة. كما تساعد على زيادة حركة الطعام عبر الأمعاء، مما يساعد في الوقاية من الإمساك وتعزيز عملية الإخراج وتعزيز عملية تليين البراز وبالتالي سهولة الإخراج.

يساعد الهيل في خفض الكولسترول. فهو غني بالألياف الغذائية التي تساهم بشكل كبير في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم، وتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، مما يساهم في الوقاية من الجلطات والسكتات الدماغية.

يساهم الهيل في السيطرة على الوزن. فهو يساعد في تسريع عملية الأيض وحرق الدهون، مما يساهم في تحقيق الوزن المثالي والحفاظ على الصحة العامة.

يمكن أن يلعب الهيل دورًا في تعزيز عملية فقدان الوزن بفضل احتوائه العالي على الألياف الغذائية. فكل ملعقتين كبيرتين من الهيل تحتوي على 3.2 غرام من الألياف الغذائية، مما يساهم في تلبية حوالي 13% من احتياج النساء اليومي من الألياف وحوالي 8% من احتياج الرجال.

تساهم هذه الألياف في زيادة الشعور بالشبع وامتلاء المعدة بعد تناول الوجبات التي يحتوي عليها الهيل، مما يسهل عملية الهضم والإخراج. يجدر الإشارة إلى أن طبخ الهيل يعزز الفوائد المجنية للألياف الغذائية الموجودة فيه.

بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الهيل على كمية كبيرة من الحديد والمنغنيز. فالحديد يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من فقر الدم وتوفير الأكسجين للخلايا، بينما يساهم المنغنيز في الحفاظ على صحة العظام.

يساعد تناول الهيل أيضًا في علاج بعض الأعراض المزعجة مثل الغثيان والقيء، وخاصة بعد الجراحات والتخدير. وقد تبين أن تطبيق خليط من الهيل والزنجبيل وبعض الزيوت الأساسية على الرقبة لمدة 30 دقيقة بعد التخدير يساهم في تخفيف الآثار الجانبية والأعراض المذكورة.

ومن بين فوائد الهيل أيضًا قدرته على تحسين رائحة الفم الكريهة. فمن الممكن مضغ الهيل بعد الوجبات لتحسين رائحة النفس والحفاظ على صحة الفم.

يجب أن يتوخى الحذر عند استخدام القرنفل مع بعض الأدوية الأخرى، حيث قد يؤثر على تأثيرها أو يسبب تفاعلات غير مرغوب فيها. قد يتداخل القرنفل مع الأدوية التالية:

- الأدوية المضادة للتخثر: يجب تجنب استخدام القرنفل مع هذه الأدوية، حيث يمكن أن يزيد من خطر النزيف.

- الأدوية المضادة للالتهاب: قد يعزز القرنفل تأثير هذه الأدوية ويزيد من خطر النزيف.

- الأدوية المضادة لارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يؤثر القرنفل على تأثير هذه الأدوية ويؤدي إلى انخفاض ضغط الدم بشكل غير مرغوب فيه.

- الأدوية المضادة للألم: يجب تجنب استخدام القرنفل مع هذه الأدوية، حيث قد يعزز تأثيرها ويسبب زيادة في الألم.

- الأدوية المضادة للأكتئاب: قد يتداخل القرنفل مع تأثير هذه الأدوية ويزيد من خطر الآثار الجانبية.

من الأفضل استشارة الطبيب قبل استخدام القرنفل مع أي أدوية أخرى لتجنب أي تداخلات دوائية غير مرغوب فيها.

يمكن لتناول القرنفل أن يتداخل مع الأدوية المضادة لتخثر الدم والأدوية المضادة للصفيحات بشكل بسيط. لذلك، يجب استشارة الطبيب وأخذ الحيطة عند تناولهما معًا لتجنب زيادة خطر النزيف والكدمات. بعض الأدوية المضادة لتخثر الدم والصفيحات هي: الأسبرين، والوارفارين، والديكلوفيناك، والإيبوبروفين، والنابروكسين، والكلوبيدوغريل، والدالتيبارين، والهيبارين.

يمكن لتناول زيت القرنفل من قبل الأطفال أن يسبب ضررًا في الكبد واختلاجات وأعراض أخرى. لذلك، ينصح بعدم إعطاء الأطفال أي مكمل غذائي أو عشبي دون استشارة الطبيب. أما تناول القرنفل بكميات معتدلة فإنه آمن، وقد يعزز صحة الكبد وفقًا للدراسات التي أجريت على الفئران.

تناول الهيل بكميات آمنة وعادية يمكن أن يكون له فوائد صحية. ومع ذلك، يجب تجنب الإفراط في تناوله، خاصة للحوامل والمرضعات وأولئك الذين يعانون من حصى المرارة. لا توجد معلومات كافية حول الكميات الآمنة للاستهلاك لهذه الفئات، وقد يؤدي الإفراط في تناول الهيل إلى المغص وزيادة التشنجات لأولئك الذين يعانون من حصى المرارة.

اخر تحديث: 18 أكتوبر 2023 الساعة 08:23 صباحاً

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد