"قصة حب مثيرة: سعودية تتخلى عن زوجها وتغرم بزميلها الوسيم في العمل مسيار.. ولكن ما حدث بعد شهرين سيصدمك!"

روى الكاتب أكرم عسيري قصة امرأة سعودية قررت خلع زوجها والزواج بزميلها في العمل. وكانت الزواجة بنظام المسيار. ومع مرور الوقت، تفاجأت الزوجة بما لم تتوقعه.

في فيديو نشره عبر تطبيق "تيك توك"، قرر شاب عدم الزواج حتى يصبح قادراً على تأسيس أسرة. وبعد تحقيق هذا الهدف، قرر الزواج وأصبح لديه منزل وسيارة خاصة به. وعندما بلغ الشاب 33 عامًا، قامت والدته بالبحث عن عروسة له. وتزوج من فتاة عمرها 21 عامًا، وشرطت أن تسمح لها بالعمل. وعاش الزوجان حياة مستقرة، ورزقا بأطفالهما.

ومع مرور 6 سنوات، قررت الزوجة العمل في وظيفة حكومية، وبدأت تقصر في القيام بواجباتها المنزلية. ومع الوقت، تغيرت تمامًا وأصبحت تتبرج ولا تجلس مع زوجها أو أبنائها. بل تخرج مع زميلاتها للتنزه. وبدأت تتلقى اتصالات متكررة من زميلها في العمل، مما أثار غضب زوجها.

قرر الزوج التحقق من الأمر، فذهب إلى مكان عمل زوجته واكتشف أن زميلها هو شاب وسيم يصغرها بسنوات. وتحدث مع والدها ليخبرها بأن تتوقف عن التحدث مع زميلها، لكنها لم تستجب له. وطلب الزوج من والدها أن يحل المشكلة بينهما.

وفي النهاية، قرر الزوج تقديم دعوى خلع ضد زوجته، بسبب سلوكها وتصرفاتها. وتعتبر هذه القصة تحذيرًا للأزواج للحفاظ على التواصل والثقة بينهما، وعدم السماح للعوامل الخارجية بالتدخل في حياتهما الزوجية.

عندما عاد الزوج إلى زوجته وتحدث معها، أخبرته بأنها موظفة وتمتلك راتبها الخاص. ولكنها فاجأته برفع دعوى خلع ضده وطلب حضانة الأطفال ومسكن الحضانة. وتبين أنها تزوجت زواجًا مسيارًا مع زميلها في العمل.

بعد ذلك، اكتشف الزوج أن زوجته تزوجت زواجًا مسيارًا وقرر رفع دعوى قضائية ضدها. تمت إثبات حقيقة زواجها من زميلها في العمل مسيارًا. وبعد فترة، قرر زميلها طلاقها وتزوج اتفاقًا تقليديًا.

ومن المثير للانتباه أن المرأة أرادت العودة إلى زوجها الأول، ولكنه رفض ذلك.

قم بمشاركة المقال