قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

"اكتشف سر تحسين ذاكرتك وذكاءك بنسبة 1000% وتخلص من مشكلة النسيان إلى الأبد في تجربة فريدة!"

"اكتشف سر تحسين ذاكرتك وذكاءك بنسبة 1000% وتخلص من مشكلة النسيان إلى الأبد في تجربة فريدة!"
نشر: verified icon

الجزيرة العربية بوست

24 أكتوبر 2023 الساعة 12:19 صباحاً

في هذا المقال، سنتناول موضوعًا مهمًا يتعلق بأسلوب الكتابة وتأثيره على القراء. يعتبر أسلوب الكتابة أحد العوامل الرئيسية التي تحدد مدى فهم واستيعاب القارئ للمحتوى المقدم. يتطلب الكتابة بأسلوب احترافي مهارة وتدريبًا لتحقيق التأثير المرجو.

أولًا، يجب على الكاتب أن يكون واضحًا ومباشرًا في التعبير عن الأفكار والمفاهيم. يجب أن يكون النص سلسًا وسهل القراءة، بحيث يستطيع القارئ فهمه بسرعة ويسر. ينبغي تجنب استخدام الجمل الطويلة والمعقدة التي قد تربك القارئ وتجعله يفقد الاهتمام.

ثانيًا، يجب على الكاتب أن يتبع قواعد النحو والصرف العربي بدقة. يعتبر اللغة العربية لغة غنية ومتنوعة، ويجب على الكاتب استخدامها بشكل صحيح وفقًا للقواعد النحوية والصرفية المعتمدة. يساعد ذلك في تحقيق الوضوح والدقة في الكتابة.

ثالثًا، يجب على الكاتب أن يستخدم تقنيات الكتابة الإقناعية لجذب القراء وإقناعهم بالفكرة المطروحة. يمكن تحقيق ذلك عن طريق استخدام الأمثلة والحجج المقنعة والأدلة القوية. يجب أن يكون للكاتب رؤية واضحة للهدف المرجو من الكتابة وأن يعمل على إقناع القراء برؤيته.

وأخيرًا، يجب على الكاتب أن يتبع أسلوب الكتابة الذي يتناسب مع الموضوع والجمهور المستهدف. يجب أن يكون الأسلوب مناسبًا للموضوع ويتحدث بلغة تفهمها الجماهير المستهدفة. يمكن أن يكون الأسلوب رسميًا أو غير رسمي، ويجب أن يتم اختياره بعناية لضمان التواصل الفعال مع القراء.

باختصار، يعتبر أسلوب الكتابة أمرًا حاسمًا في تأثير القراء وفهمهم للمحتوى المقدم. يجب على الكاتب أن يكون واضحًا ومباشرًا، وأن يتبع قواعد اللغة العربية، وأن يستخدم تقنيات الكتابة الإقناعية، وأن يتبع أسلوبًا مناسبًا للموضوع والجمهور المستهدف. من خلال ممارسة هذه الأساليب، يمكن للكاتب أن يصبح أكثر فاعلية وتأثيرًا في توصيل رسالته للقراء.

تشير الأبحاث الجديدة إلى أنه من الأفضل أن نمتنع عن التفكير أثناء فترات الاسترخاء بعد اكتساب المعلومات. يعني ذلك أنه يجب علينا تجنب أي نشاط يمكن أن يعرقل عملية تكوين الذكريات، مثل القيام بمهام أخرى أو قراءة البريد الإلكتروني أو تصفح الإنترنت على الهاتف الذكي. يجب أن يتاح للدماغ الفرصة للاستعادة نشاطه دون أي تشتيت.

حفظ المعلومات، يمكننا أن نعتقد أنه كلما بذلنا مجهودًا ذهنيًا أكبر، ستحفظ المعلومات بشكل أفضل في ذاكرتنا. ولكن ربما يكون كل ما نحتاجه هو تخفيض الإضاءة والاستمتاع بفترة استرخاء وتأمل تستمر لمدة 10 إلى 15 دقيقة. ستلاحظ أن قدرتك على استرجاع المعلومات بعد الاسترخاء ستكون أفضل بكثير مقارنة بالتركيز والتكرار.

هذا الاكتشاف يمكن أن يكون فرصة للطلاب الكسالى لتجنب المذاكرة، ولكنه في نفس الوقت يمكن أن يخفف معاناة الأشخاص الذين يعانون من فقدان الذاكرة وبعض أنواع الخرف. فهو يقترح طرقًا جديدة للاستفادة من قدراتنا الكامنة في التعلم والتذكر، والتي لم تكن معروفة من قبل.

وقد كان العالم النفسي الألماني جورج إلياس مولر وتلميذه ألفونس بيلزكر أول من وثقوا أهمية فترات الاسترخاء في تقوية الذاكرة في عام 1900. في إطار تجاربهما المتعددة حول تثبيت الذكريات، طلب الباحثان من المشاركين حفظ قائمة من مقاطع الكلمات بدون معنى. وبعد أن أتاحا لهم فترة قصيرة لتعلمها، حصل نصف المشاركين على القائمة الثانية مباشرة، بينما أخذ النصف الآخر فترة راحة لمدة ست دقائق قبل مواصلة الحفظ. وبعد ساعة ونصف، اختبر الباحثان المجموعتين، ولاحظا أن المشاركين الذين حصلوا على فترة راحة تذكروا 50% من المعلومات في القائمة، بينما لم تتذكر المجموعة الأخرى سوى 28% فقط من المعلومات.

تشير هذه النتيجة إلى أن المعلومات الحسية الجديدة تكون أكثر عرضة للنسيان بعد تحويلها إلى رموز يمكن تخزينها في الذاكرة، وهذه العملية تسمى الترميز. ولذلك، فإن المعلومات الجديدة يمكن أن تتداخل مع المعلومات الأحدث وتؤثر على تذكرها.

لكن هذه النتيجة لم تتم دراستها إلا في بداية القرن الحالي، من خلال دراسة أجراها سيرجيو ديلا سالا من جامعة إدنبرة ونيلسون كوان من جامعة ميسوري. واهتم الفريق بدراسة تأثير الفترات الزمنية بين اكتساب المعلومات الجديدة وتذكر المعلومات القديمة على ذاكرة الأشخاص الذين يعانون من إصابات في الدماغ مثل السكتة الدماغية.

نفس الدراسة التي أجروها مولر وبيلزيكر، حيث حصل المشاركون على قائمة تحتوي على 15 كلمة، ثم خضعوا لاختبار بعد عشر دقائق. وفي بعض التجارب، تم تشغيل المشاركين في اختبارات إدراكية، بينما في تجارب أخرى طُلب منهم الاستلقاء في غرفة مظلمة دون النوم.

تأثير الراحة على الذاكرة والاسترجاع أظهرت دراسة حديثة أن الاستراحة القصيرة يمكن أن تحسن الذاكرة والقدرة على استرجاع المعلومات. وقد توصل الباحثون إلى هذه النتيجة بعد إجراء تجارب على مجموعة من المشاركين. تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، حيث تم طلب الاستراحة للمجموعة الأولى بعد تعرضهم لمهمة تتطلب الذاكرة، بينما تم طلب الانخراط في أنشطة أخرى للمجموعة الثانية. وقد فاق تأثير الفترات القصيرة من الاسترخاء أو الانخراط في أنشطة أخرى كل التوقعات. وبالرغم من أن اثنين من المشاركين الذين كانوا يعانون جميعا من فقدان الذاكر

اخر تحديث: 24 أكتوبر 2023 الساعة 12:41 صباحاً

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد