قم بمشاركة المقال
ثلاثة علامات تشير إلى وجود مشكلة في أصابع القدم:
- تشنج القدم: قد تشعر بتشنج في عضلات القدم بشكل متكرر.
- ألم في القدم: قد تشعر بألم في القدم بشكل مستمر أو عند ممارسة النشاط البدني.
- عدم الراحة في القدم: قد تشعر بعدم الراحة في القدم بشكل مستمر أو عند الجلوس لفترات طويلة.
إذا لاحظت أي من هذه العلامات، فقد يكون لديك مشكلة في الشرايين المحيطية. ينصح بزيارة الطبيب لتشخيص الحالة وتلقي العلاج المناسب.
تشمل الأعراض اللاحقة التي قد تحدث بسبب انخفاض تدفق الدم العديد من الأعراض على أصابع قدميك.
إذا شعرت بحرقان في أصابع قدميك، أو لاحظت أظافر أصابع القدم السميكة، أو لاحظت تغير لون أصابع القدم إلى اللون الأزرق، فقد تكون هذه علامات على انخفاض تدفق الدم إلى الأطراف.
اقرأ أيضاً
بالإضافة إلى ذلك، قد تلاحظ أيضًا ترقق الجلد، وشحوبه، أو ظهور لمعان على جلد الساقين والقدمين، وفقدان الأنسجة الحية بسبب قلة إمدادات الدم، وهذا ما يعرف بمرض الغرغرينا.
قد تلاحظ أيضًا تقرحات في الساقين والقدمين التي لا تلتئم أو تلتئم ببطء شديد، وألم في الساق لا يزول أثناء الراحة، وانخفاض في نمو الشعر على الساقين، وانخفاض في درجة حرارة الساق أو القدم مقارنةً بالساق الأخرى.
اقرأ أيضاً
ويجب الانتباه إلى أن الأشخاص الذين يعانون من اعتلال الشرايين المحيطية لديهم مخاطر أعلى للإصابة بأمراض القلب، السكتة الدماغية، أو بتر الأطراف.
على الرغم من ذلك، فإن ارتفاع الكوليسترول في الدم لا يسبب عادة أعراضًا، ولذلك يجب إجراء فحص الدم لتحديد مستوى الكوليسترول في الجسم.
وتشير الهيئة الصحية الوطنية إلى أن أكثر من خمسة أشخاص من بين كل عشرة في إنجلترا يعانون من ارتفاع مستوى الكوليسترول، وهذا يعرضهم لخطر كبير للإصابة بأمراض القلب.
وتضيف الهيئة أن حوالي 6.5 مليون شخص في إنجلترا يتناولون حاليًا أدوية لخفض مستوى الدهون في الدم مثل الستاتين.
العلاجات المخفضة للكوليسترول هي أحد الأدوية الأكثر شيوعًا لمعالجة ارتفاع مستوى الكوليسترول في الجسم، وفقًا للمؤسسات الصحية. تعمل هذه العلاجات عن طريق تقليل كمية الكوليسترول التي ينتجها الجسم.
لحسن الحظ، يمكن أن يساعد تغيير نمط الحياة، مثل تغيير نظام الغذاء وزيادة مستوى النشاط البدني والإقلاع عن التدخين، في إعادة مستوى الكوليسترول إلى معدلاته الطبيعية.
توصي مؤسسة Heart and Stroke Foundation في كندا بأنه يجب الابتعاد عن تناول الأطعمة المعالجة بشدة، حتى لو كانت تحتوي على نسبة أقل من الدهون. فغالبًا ما تكون هذه الأطعمة قليلة الدسم أو الأطعمة التي تعتمد على الحمية محملة بالسعرات الحرارية والصوديوم والسكر المضاف.
وتقترح المؤسسة أيضًا إضافة خيارات نباتية أكثر إلى خطط الوجبات الأسبوعية، مثل الفول والعدس والتوفو والمكسرات، وتشجع على ملء نصف الطبق بالخضروات والفاكهة.
تشير خدمة الصحة الوطنية البريطانية (NHS) إلى أن هناك نوعين رئيسيين من الدهون، المشبعة وغير المشبعة. وتؤكد أن تناول الكثير من الدهون المشبعة يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم.
وتقول المؤسسة الصحية إن معظم الناس في المملكة المتحدة يتناولون الكثير من الدهون المشبعة. وإذا كنت تتراوح أعمارك بين 40 و 74 عامًا، فيمكنك إجراء فحص لمستوى الكوليسترول كجزء من فحص صحة NHS.
توصي مؤسسة القلب البريطانية (BHF) بأن يجري البالغون فحصًا لمستوى الكوليسترول بغض النظر عن حالتهم الصحية. ويجب تكرار الفحص كل خمس سنوات، أو أكثر في حالة وجود نتائج غير طبيعية.
يقيس اختبار الدم للكوليسترول مستويات الكوليسترول الكلي وكوليسترول LDL وكوليسترول HDL وإجمالي نسبة الكوليسترول إلى HDL.
عند البالغين الأصحاء يجب أن يكون إجمالي الكوليسترول لديهم 5 مليمول / لتر أو أقل، أما بالنسبة للأشخاص المعرضين لخطر كبير فيجب أن يكون 4 مليمول / لتر أو أقل.
هناك 3 علامات يجب أن تنتبه لها إذا لاحظتها في أصابع قدميك، فهي تشير إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم ولا يجب تجاهلها.