قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

مفاجأة صادمة تنهي سعودياً بعد زيارته لأخته الممرضة في المستشفى!

مفاجأة صادمة تنهي سعودياً بعد زيارته لأخته الممرضة في المستشفى!
نشر: verified icon

الجزيرة العربية بوست

25 أكتوبر 2023 الساعة 07:25 مساءاً

اكتشف شاب سعودي مفاجأة صادمة عندما قرر زيارة أخته الممرضة إلى مقر عملها في أحد مستشفيات الرياض. لم يكن يتوقع الشاب أن يكتشف أمورًا مختلفة عن أخته وأنها قد ارتكبت أفعالًا مخجلة ومشينة.

بدأت التفاصيل تتكشف عندما قامت والدة الشاب بزيارته في شقته في وقت متأخر من الليل. كانت والدته مرتبكة وخائفة وطلبت منه أن يجلس معها في غرفة منفصلة بعيدًا عن زوجته. أخبرته أنها لاحظت تصرفات غريبة على أخته "منال"، التي تعمل ممرضة في أحد المستشفيات. قالت إنها ترفض الذهاب إلى العمل مؤخرًا وتعود إلى المنزل وهي خائفة وكأن هناك شخصًا يطاردها.

اطمأن الشاب والدته ووعدها بأنه سيكتشف الحقيقة بطريقته الخاصة. طلب منها أن تظل هادئة أمام أخته وألا تخبرها بشيء حتى يتمكن من كشف الحقيقة.

في اليوم التالي، قرر الشاب أخذ إجازة من عمله وذهب إلى المستشفى حيث كانت تعمل منال كممرضة. كان الأمر مهمًا بالنسبة له أن يصل ويدخل قسم التمريض ليتحدث مع زميلاتها. سأل إحدى الممرضات عن أخته وأخبرها أنها أخته. كانت زميلتها تُدعى أمل، استقبلته وتبادلوا الحديث. سألها عن منال وكيف سمعت عنها. في البداية، كانت أمل متحفظة في الكلام، ولكن في النهاية تحدثت عن كل شيء. يا ليتها لم تتحدث! أخبرته الممرضة أن أخته متزوجة بالسر. قالت له أن لديها دكتور يحبها وتحبه، وأنهما متزوجان سرًا ولا أحد يعلم. نصحته بأن ينساها وألا يقترب منها. يقول الشاب: "أنا صدمت وشعرت أن الدم يتجمد في عروقي من شدة الصدمة". قلت لها إنني سأذهب وأعود إليها مرة أخرى. قالت له: "أين ستذهب؟ خذ رقمي". أخذ رقمها ومشى وهو مصدوم، اتجه إلى منزله. عندما وصل، لاحظ سيارة متوقفة أمام منزله، فورأه وذهب مباشرةً.

الرجل تعرض لصدمة ثانية عندما رأى السيارة متوقفة أمام المنزل، وعندما نظر إلى نافذة منال، رأى أنها تقف في النافذة وتغلقها. في تلك اللحظة، شعر بأن هناك شيئًا كبيرًا سيحدث. ربما كانت منال داخل المنزل ولكنها خرجت الآن. قال الرجل: "هذا الموقف لا يمكن لأحد أن يتحمله". دخلت المنزل ووجدت أمي تفتح الباب. سألتها: "أين كنت قبل قليل؟" فأجابت: "كنت في الفناء". قلت لها: "لماذا لم تفتحي الباب؟" فقالت: "ما الذي يحدث؟ لم يفتحه أحد". قلت لها: "أين منال؟" فأجابت: "هي نائمة واستيقظت لتتناول الإفطار". قال الرجل: "أصبحت مجنونًا".

عاد الرجل إلى المستشفى ليتعرف على الطبيب الذي تزوج منال بالسر. قال الرجل: "عدت إلى المستشفى ووجدت أمل. سألتها عن الطبيب الذي تزوجته. قالت إن اسمه عدنان وأنه غير متواجد الآن بسبب إجازة". شعرت أن أمل مرتبكة وغير متأكدة من نفسها. قال الرجل: "صادفت زميلًا لي من أيام المدرسة يعمل هناك. ذهبت معه وسألته عن عدنان. قال بأنه موجود ويمكنني العثور عليه في العيادة رقم 7". شكرته وتوجهت إلى العيادة ودخلت إلى الدكتور... كانت الصدمة أكبر عندما وجدت الرجل الذي يدعى عدنان رجلاً كبيرًا في السن، قد يتجاوز عمره 80 عامًا. تحدثت معه وأنا في حالة من الذهول. قلت له: "أنت متزوج؟" فتفاجأ الدكتور وطردني. شعرت أن هناك لعبة ما في هذا الأمر. عدت إلى أمل وقلت لها: "كنت عند الدكتور عدنان الآن". تغيرت ملامحها واعترفت بخطأها الكبير. قالت إنها أعجبت بي وتفكر في الزواج مني بدلاً من منال. قال الرجل: "شعرت أن الأرض تدور. لو كنت ذهبت معها، لكنت ارتكبت جريمة وقتلت أختي بسبب هذه الحيوانة".

على أي حال، قلت لها إذا كنت تريد أن أسامحك، قولي الحقيقة. أنا أخ منال. قالت إنني أطيب شخص وأنها لم تجد مثلي. توجهت الرجل إلى أخته ليعرف الحقيقة منها. قال الرجل: "ذهبت إلى أختي ودخلت عليها وأمسكتها وقلت لها: أنا سندك ولا يمكن لأحد أن يلمس شعرك". قلت لها: "ما الذي يسبب وضعك الحالي؟" فبدأت تبدي ملامح الحزن وتقول لي كل شيء. اعترفت أختي بأنها تتعرض لمطاردة عندما تخرج من المنزل وعندما تعود. قالت: "لقد تعبت وقلت للممرضات: ابحثن عن الدمية الخاصة بابنتي". وهنا سمع خطيبها وألغى خطوبته. تعرضت لحالة نفسية والسبب هو أختك". قال الرجل: "تركناها تمشي وقمنا بالإبلاغ عنها للشرطة. كانت التحقيقات غامضة ولم تعترف بشيء". فجأة، جاءت أمها وصدمتني بهذا الاعتراف. اعترفت الأم بأن ابنتها كانت مع منال في المستشفى للتحقق مما إذا كانت تعاني من السمنة أم لا. قالت: "وأختك منال كانت تنادي على ابنتي ولم تسمعها وفجأة قالت للممرضات: ابحثن عن الدمية الخاصة بي". وهنا قام خطيبها بفسخ خطوبتها وتعرضت الفتاة لحالة نفسية. والسبب هو أختك". قال الرجل: "نجحنا في التخلص من الشخص الذي كان يطاردها وعندما فتحت السيارة، وجدت فتاة! قلت لها: "ما الذي يدفعك لمطاردتها؟" بدأت تبكي وتطلب مني أن أتركها تذهب. طلبت المساعدة من الشرطة وتم القبض عليها. كانت التحقيقات غامضة ولم تعترف بأي شيء". قال الرجل: "فجأة، جاءت أمها وصدمتني بهذا الاعتراف. اعترفت الأم بأن ابنتها كانت عند منال في المستشفى للتحقق من السمنة. قالت: "وأختك كانت تنادي على ابنتي ولم تسمعها وفجأة قالت للممرضات: ابحثن عن الدمية الخاصة بي". وهنا قام خطيبها بفسخ خطوبتها وتعرضت الفتاة لحالة نفسية. السبب هو أختك". قال الرجل: "تركناها تذهب وقمنا بالإبلاغ عنها للشرطة. كانت التحقيقات غامضة ولم تعترف بأي شيء". ينصح أي شخص أنه إذا كان يريد الحديث عن شيء، فليتحدث بكلمات طيبة، لأن الكلمة قد تقتل شخصًا آخر.

اخر تحديث: 25 أكتوبر 2023 الساعة 07:34 مساءاً

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد