"رفضت طهي وجبة لضيوف زوجها وغادرت المنزل... لكن عندما عادت وجدت المفاجأة الصادمة!"

بدأت قصة صانع المحتوى بوصف حياته العادية حيث كان يعمل بوظيفة راتبها متوسط وكان متزوجًا من امرأة جميلة تدعى عائشة. وبعد مرور عدة أشهر، بدأت الزوجة تشعر بالتأثر من الظروف المالية الصعبة التي يعيشها أحمد.

قرر أحمد وزملاؤه في العمل الاجتماع وتناول الغداء معًا بشكل دوري. وعندما حان دور أحمد لاستضافة الغداء، طلب من زوجته تجهيز الطعام لكنها رفضت بسبب ضيق الأحوال المادية.

في هذه الأثناء، قام أحمد بالاتصال بوالدة زوجته وأخبرها بالموقف. قدمت والدة زوجته له المساعدة وقالت له أنه يمكنه أن يأتي إلى منزلها ويأخذ الطعام منها. وفي هذا الوقت، جمعت زوجته أغراضها وذهبت إلى منزل عائلتها.

وفي اليوم التالي، أحضر أحمد الطعام من منزل والدة زوجته واستضاف زملائه. ولكن أحد أصدقائه، الذي كان قريبًا له، شعر أنه ليس على ما يرام.

في المقابلة التالية، سأل بدر أحمد عن سبب ضيقته المالية. فأخبره أحمد بما حدث ومن ثم غادر. وبعد ذلك، تحدث بدر مع أحمد عبر الهاتف وأخبره أنه يريد أن يذهب معه إلى شخص معين. وعندما وصلوا، تفاجأ أحمد بأن بدر يطلب يد ابنة صاحب المنزل للزواج منه.

كان أحمد مندهشًا لأنه لم يكن يعلم عن هذا الموضوع وليس لديه مال للزواج. ولكن صديقه أخبره أنه دفع المهر وأنهى كل شيء.

قصة زوجة جديدة

كان هناك رجل يدعى أحمد، وكان متزوجًا من امرأة تدعى عائشة. ومع مرور الوقت، قرر أحمد أن يتزوج امرأة أخرى. وبعد أن تمت المشاورات اللازمة وتم الحصول على الرؤية الشرعية، تم عقد القران بين أحمد وزوجته الجديدة في نفس اليوم. ثم أخذها وذهب بها إلى منزله.

عندما وصل أحمد إلى منزله، أخبر زوجته الجديدة أنه لن يطلق زوجته الأولى عائشة إذا وافقت على زواجه وأنهم سيعيشون جميعًا في نفس المنزل. ووافقت زوجته الجديدة على هذا الشرط.

ومع مرور عدة أيام، عادت زوجة أحمد الأولى عائشة إلى المنزل وكانت مندهشة لرؤية الزوجة الجديدة. ونشبت مشادات بينهما وبين أحمد. وعادت عائشة إلى منزل أهلها.

وبعد فترة، وافقت عائشة على العودة إلى زوجها والعيش مع زوجته الجديدة في نفس المنزل. وتطورت العلاقة بين الزوجتين وأصبحت جيدة.

قم بمشاركة المقال