رقم قياسي جديد يثير الرعب! هذه العلامات على أظافرك تنذر بكارثة قلبية قادمة


ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم: كيف يؤثر على صحتك وكيفية التعامل معه
ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم هو حالة يتراكم فيها المواد الدهنية على جدران الشرايين، مما يؤدي إلى تضيق الأوعية الدموية وانخفاض تدفق الدم. إذا استمرت هذه الحالة، فقد يتطور مرض الشريان المحيطي.
تتطور مشكلة الدورة الدموية عادة في الساقين، مما يحد من تدفق الدم إلى القدمين ويؤثر على أظافرك. إذا لاحظت نموًا بطيئًا لأظافر قدميك، فقد تكون هذه إشارة لارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم ومرض الشريان المحيطي. يمكن أيضًا أن تعاني من تقلصات مؤلمة في عضلات الربلة بعد النشاط البدني، مثل المشي أو صعود الدرج.
قد تشعر بالخدر أو الضعف في الساق وتصبح الساق والقدم باردة بسبب نقص تدفق الدم. قد يتغير لون الجلد أسفل الساقين ويصبح لامعًا. قد يؤدي هذا أيضًا إلى تساقط الشعر أو تباطؤ نمو الشعر على الساقين والقدمين.
تزداد احتمالية إصابتك بارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم إذا كنت تعاني من الأمراض التالية:
إذا كان لديك ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، يجب أن تتبع نمط حياة صحي وتتبع النصائح التالية:
باختصار، يجب أن تتعامل مع ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم بجدية وتتبع نمط حياة صحي للحفاظ على صحتك. استشر الطبيب لتشخيص وعلاج مناسب لحالتك.
توضح الدراسات الطبية أن الأشخاص الذين يدخنون أو يعانون من مرض السكري هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض الشرايين المحيطية بسبب انخفاض تدفق الدم. وبالتالي، يجب على هؤلاء الأشخاص اتخاذ إجراءات لتقليل تطور تراكم الدهون في الشرايين لمنع المزيد من المضاعفات الصحية.
تعتبر تغييرات في نمط الحياة أحد الطرق الفعالة للوقاية من أمراض الشرايين المحيطية. يجب على الأشخاص الذين يدخنون التوقف عن التدخين وممارسة الرياضة بانتظام لتحسين تدفق الدم. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي عليهم اتباع نظام غذائي صحي للقلب للسيطرة على مستويات الكوليسترول.
توصي مؤسسة القلب البريطانية باتباع نظام غذائي متوازن للوقاية من أمراض الشرايين المحيطية. يجب تضمين العناصر التالية في النظام الغذائي:
يجب اختيار الخيارات التي تحتوي على نسبة أقل من الدهون والملح والسكر في حالة الاستطاعة.
إذا كنت تعاني من مرض الشريان المحيطي، فيجب أن تولي اهتماماً خاصاً برعاية قدميك. يمكن أن يزيد انخفاض تدفق الدم من خطر الإصابة بالعدوى. لذا، يجب غسل القدمين يوميًا وتجفيفهما جيدًا وترطيبهما بشكل جيد لمنع التشققات. يجب تجنب ترطيب الفراغ بين أصابع القدمين لمنع نمو الفطريات. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي ارتداء أحذية مناسبة وجوارب سميكة وجافة للحفاظ على صحة القدمين.
من الضروري علاج أي عدوى فطرية ، مثل قدم الرياضي ، في أسرع وقت ممكن. يمكن أن تنتشر العدوى وتتسبب في مشاكل أكثر خطورة إذا لم يتم علاجها بشكل صحيح. هناك عدة طرق لعلاج العدوى الفطرية وتشمل:
يمكن استخدام مضادات الفطريات الموضعية لعلاج العدوى الفطرية البسيطة. يتم تطبيق هذه المضادات الموضعية مباشرة على المنطقة المصابة وتساعد في قتل الفطريات والتخلص من الأعراض المزعجة.
في حالة العدوى الفطرية الأكثر خطورة أو عدوى قدم الرياضي التي لا تستجيب للعلاج الموضعي ، قد يكون من الضروري استخدام مضادات الفطريات الفموية. تتم تناول هذه الأدوية عن طريق الفم وتساعد في التخلص من الفطريات من الداخل.
بالإضافة إلى علاج العدوى الفطرية ، من المهم أيضًا اتخاذ إجراءات وقائية للوقاية من حدوث العدوى مرة أخرى. هنا بعض النصائح للوقاية من العدوى الفطرية:
يجب غسل القدمين بانتظام وتجفيفهما جيدًا بعد الاستحمام أو ممارسة الرياضة. يجب تجنب ترك القدمين رطبتين لفترة طويلة لأن الرطوبة تساعد في نمو الفطريات.
يجب تجنب مشاركة الأدوات الشخصية مثل المناشف والأحذية مع الآخرين. يمكن أن تنتقل الفطريات من شخص إلى آخر عن طريق الأدوات المشتركة.
يجب ارتداء الأحذية المناسبة والمصنوعة من مواد تسمح بتهوية القدمين. يجب تجنب ارتداء الأحذية الضيقة أو الجورب الرطب لفترة طويلة.
كن حذرًا أيضًا عند تقليم أظافرك ، وافحص المنطقة يوميًا بحثًا عن الإصابات. يجب أن تكون الأظافر قصيرة ونظيفة وتجنب قص الزوائد الجلدية بالقرب من الأظافر. إذا كانت هناك إصابة أو عدوى ، يجب على الشخص طلب المساعدة من طبيب القدم لتشخيص وعلاج المشكلة.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط