قم بمشاركة المقال
جيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم تحرير مجندة مختطفة
نشرت وسائل إعلام فلسطينية صورة ملتقطة تفضح جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي زعم أنه خلال العملية البرية على قطاع غزة، تمكن من تحرير المجندة الإسرائيلية وتدعى "أوري مجيديش".
تاريخ المنشور الذي يكشف الزيف
وزعم الاحتلال أنه حرر الأسيرة الإسرائيلية خلال عملية معقدة، بعدما كانت مختطفة لدى حركة حماس منذ السابع من أكتوبر الجاري. ومع ذلك، تظهر صورة لمنشور على صفحتها بالفيسبوك، موثقة بتاريخ 12 أكتوبر، أي بعد عملية طوفان الأقصى بـ5 أيام. هذا يعني أنها (أوري مجيديش) لم تكن لدى أسيرة لدى الاحتلال الإسرائيلي الذي جاء إعلانه عن تحريرها بعد مقطع فيديو بثته كتائب القسام، لثلاث أسيرات إسرائيليات محتجزات لديها في قطاع غزة، يهاجمن نتنياهو ويطالبنه بتحريرهن وكافة الأسرى مقابل جميع الأسرى الفلسطينيين.
تحرير الجندية الإسرائيلية
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن اليوم الاثنين عن تحرير الجندية الإسرائيلية التي اختطفتها حركة حماس في 7 أكتوبر/ تشرين الأول خلال عمليات برية في غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بين عشية وضحاها، تم إطلاق سراح الجندية أوري مجيديش خلال العمليات البرية للجيش الإسرائيلي". وأشار البيان إلى أن الجندية أوري مجيديش اختطفت من قبل حركة حماس في 7 أكتوبر/ تشرين الأول.
اقرأ أيضاً
وأضاف البيان أن "الجندية خضعت لفحص طبي، وهي في حالة جيدة، وقد التقت بعائلتها".
صور تظهر الجندية الإسرائيلية بعد التحرير
في هذا المقال، سنتحدث عن تصريحات القيادي بحركة حماس عزت الرشق بشأن مزاعم الاحتلال الصهيوني بشأن تحرير مجندة. سنقوم بتحسين تصنيف هذا المقال في محركات البحث من خلال إضافة عناوين فرعية وفقرات، وإعادة صياغة كل فقرة بأسلوب يتناسب مع خبراء تحسين محركات البحث.
اقرأ أيضاً
تصريحات عزت الرشق بشأن مزاعم الاحتلال الصهيوني
في تصريحاته، أكد القيادي بحركة حماس عزت الرشق أن مزاعم الاحتلال الصهيوني بشأن تحرير مجندة هدفها التشويش على فيديو الأسيرات الذي بثته القسام اليوم. وأشار إلى أن هذه المزاعم تأتي في إطار محاولة الهروب من الضغط الذي يمثله ملف أسرى الاحتلال على نتنياهو وحكومته.
تشويش على فيديو الأسيرات
تأكيدًا على هذه النقطة، قال الرشق في تصريحاته لقناة الأقصى الفضائية التابعة لحماس: "هذه المزاعم هي محاولة للهروب من الضغط الذي يمثله ملف أسرى الاحتلال على نتنياهو وحكومته". وأضاف أنه لا أحد يصدق الروايات الصهيونية المتهافتة، وحتى المجتمع الصهيوني نفسه لا يصدق قادته. وأكد أن ما ستقوله المقاومة هو قول الفصل.
تحسين تصنيف المقال في محركات البحث
من أجل تحسين تصنيف هذا المقال في محركات البحث، قمنا بإضافة عناوين فرعية وفقرات لتنظيم المحتوى وتسهيل قراءته. كما قمنا بإعادة صياغة الفقرات بأسلوب يتناسب مع خبراء تحسين محركات البحث.
فاشلون في كل شيء
— Oussama (@therioeffect)