زوج سعودي يطلق زوجته الثرية لتتزوج من عامل مزرعة مصري.. وما حدث بعد الزواج سيصدمك! (فيديو)


قصة مواطنة سعودية تفصح عن انفصالها عن زوجها بعد اكتشافها زواجه من امرأة أخرى، وتزوجت بعدها من عامل مصري كمحلل بالاتفاق مع طليقها لكي تعود له مرة أخرى. ولكن بعد الزواج، تفاجأت بما لم يكن في الحسبان.
تدور قصة هذه المواطنة السعودية حول رجل يدعى أبو خالد، الذي كان موظفاً وتزوج من امرأة أخرى بعد وفاة والدها الثري. ورثت المرأة عدة ملايين ريال، وقررت أن تعطي زوجها هذه الأموال لكي يستثمرها في التجارة.
بعد الزواج، قرر أبو خالد الزواج من امرأة أخرى، واستمر زواجه السري لعدة سنوات. وخلال هذه الفترة، أنجب من الزوجة الثانية طفلة، وقررت تسجيلها في إحدى المدارس التي تبعد عن مدارس أبناء زوجته الأولى.
لكن الصدفة جمعت المعلمة التي تدرس في مدرسة أبناء الزوجة الأولى بالمدرسة التي يدرس فيها ابنته من الزوجة الثانية. واتصلت المعلمة بالزوجة الأولى لتسلم عليها وتخبرها أنها تدرس للطفلة التي اعتقدت أنها ابنتها.
بعد هذا الاتصال، تأكدت الزوجة الأولى أن زوجها يخونها وتزوج عليها. وواجهته بالأمر، ولكنه في البداية نفى الأمر. لكنها أكدت له أنها تعلم حقيقة زواجه السري، وأعربت عن غضبها واستهجانها لهذا السلوك. وبعد تلك الكلمات القاسية، قرر أبو خالد طلاقها.
بعد مرور عدة أشهر على الانفصال، قررت المرأة السعودية الزواج مرة أخرى. وهذه المرة، قررت الزواج من عامل مصري يعمل كمحلل. وقد تم الاتفاق بينها وبين طليقها السابق على هذا الزواج، حيث ستعود له بعد فترة من الزواج.
ولكن بعد الزواج، حدثت مفاجأة غير متوقعة. فقد اكتشفت المرأة السعودية أن العامل المصري الذي تزوجته ليس كما توقعت. وبدلاً من أن يكون محللًا متميزًا، اتضح أنه لا يمتلك الكفاءة اللازمة لهذه المهنة.
هذه القصة تكشف عن العديد من الدروس والعبر. فهي تبين أهمية الصدق والثقة في العلاقات الزوجية، وتحذر من الخيانة والخداع. وتذكرنا أنه من الضروري أن نتعامل بحذر وحكمة في اختيار شريك الحياة، وأن نتأكد من صدقه وموثوقيته قبل أن نتخذ قرار الزواج.
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي قصة زواج غريبة ومثيرة للجدل، حيث قام رجل بالزواج من طليقته بشرط أن تتزوج من شخص آخر قبل أن تعود له.
وبحسب القصة، فإن الرجل الذي يدعى أبو خالد قرر الانفصال عن زوجته أم خالد بعد عدة أشهر من الزواج، ولكنها وضعت شروطاً للعودة إليها مرة أخرى. واشترطت أن يعطيها مبلغ 500 ألف كترضية وأن يطلق زوجته الثانية وألا يعمل في شركتها.
وبعد الموافقة على شروطها، واجه الزوجان مشكلة أخرى، حيث كانت ضرورة زواج أم خالد من شخص آخر كمحلل حتى تعود لزوجها. ولذلك، طلب أبو خالد من عامل المزرعة المصري أن يتزوج طليقته بشرط عدم الاقتراب منها وأن يطلقها في اليوم التالي. ووافق العامل على الشروط، لكن بعد الزواج رفضت أم خالد تنفيذ الطلاق انتقاماً من طليقها.
واستمر زواج أم خالد والعامل لمدة شهر وبعدها انفصلا بعد أن اقتنعت بضرورة طلاقهما. وبعد ذلك، قام أبو خالد بالإبلاغ عن هروب العامل وتم ترحيله، وقامت أم خالد بتوظيفه كعامل في شركتها.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط